تعليقا على ما نشر بجريدة (اليوم) 29-10-1423هـ وكذلك يوم 4-11-1423هـ ابو عباس: استاسعت صدورنا وانبسطنا يوم قال د. بكر انه يؤكد على وجود بحار من المياه في اراضي المملكة صدقوني ها الخبر الزين خلاني اتمسك باراضي ولا افكر ابيعها لكن.. يا فرحة ما تمت ذكر وزير المياه الدكتور غازي القصيبي ان تقديرات المخرون المائي في المملكة باتت في حكم المبنى للمجهول ابو عرام: احنا دايم كده مرة واحد يصرح والثاني ينفي يا شيخ اتركني من هالهرجه.. هو على كيفهم يلعبوا باعصابنا. ابو عثمان: يا ما حلا الفنجال مع سيحة البال في مجلس ما فيه نفس ثقيلة وسعوا بالكو.. وادفعوا زكاتكم وهالدريهمات اللي عندك يا ابو عباس ويا ابو عرام طهروها بالزكاة وأبشروا بالمطر من السماء واما تحت الارض الله اعلم به والله يفكينا من تالية البنك الدولي يقولون والعهدة على (اون) ان البنك الدولي وصندوق النقد الدولي.. وكل شيء خارج عن حدودنا ما فيه بركة وربما ضرره اكثر من نفعه.. ولا يحتاج التوضيح اكثر المهم وش نقول: ابو عثمام: انا اقترح عمل مناظرة بين المؤيدين لوجود المياه وغير المؤيدين وربما ان بعضهم يقنع الآخر. ابو عباس: التجربة خير برهان ليش ما يحفرون ويعرفون النتيجة. ابو عرام: على العموم الاختلاف لا يغير من المودة وخلونا نتفرج خمس عشرة سنة ثانية ونطلب ربنا ان ينزل القطر من السماء والله سبحانه أعلم بحالنا.. ولازم إن شاء الله في اول صلاة استسفاء نتوجه كلنا لربنا.