تعليقاً على يوم الجنادرية في كل الصحف : أبو عثمان من أجمل الأشياء أن تربط ماضيك بحاضرك وتشكر حكومتنا الله يعزها على هذا الجهد والشكر يزداد لأنه ها السنة الجنادرية تتحدث عن الإسلام الحنيف ابو عباس: مادمنا بمثل هالدولة الحريصة على الدين ونشره وتوضيح تعاليمه السمحة فحنا بخير وألف خير أبو عرام : وحاجة جميلة أن المدعوين من مختلف أقطار العالم .. يعني الكل بيرجع لبلده وهو عارف حقيقة هذا الدين الحنيف وحقيقة هذه الحكومية القوية بالله سبحانه وتعالى ثم بحاكمها ورجاله وشعبه. ربنا يديم المعروف ويحفظنا من كل مكروه. طيب أيش رايكم يا أولاد الثمانين سنة عندكم حاجة في هاذي المناسبة الوطنية. أبو عثمان : أنا أقترح أن الجنادرية كل سنة تكون في منطقة من مناطق المملكة علشان تفعيل أكثر والناس في كل بلد يصير لهم نصيب هم وعيالهم وحريمهم وحتى فنادقهم وأسواقهم تنتعش. أبو عباس: وأنا أقترح أن أحدى شركات الإعلان تطبع جميع مناسبات الجنادرية من أولها إلى الآن ونضعها في كتب وفي الأنترنت وفي أشرطة وفي دسكات وأن شاء الله بتحصل مبالغ طائلة منها .. أيضا تكون في متناول الجميع. أبو عرام : أنا معاكم في كل ما قلتوه لكن أيش رأيكم لو اقترحنا أن تكون الجنادرية كل سنة في بلد من بلدان العالم العربي والغربي .. لا تقولوا صعب نقل المباني .. اليوم فيه شركات تعمل نفس شكل المباني بمواد سهلة الحمل والفك والتركيب هاذي الفكرة يا ريت تتحقق والله بيكون لها تأثير ممتاز جداً جداً من كل النواحي وأهمها الدين وكمان الناس اللي بالخارج يفهموا بلدنا وكيف تطورت من كل النواحي الجميع اتفق على ذلك وركبوا ونيت أبو عثمان الغمارتين متوجهين للرياض.