تعليقا على مانشرته جريدة اليوم بتاريخ 28/10/1423هـ ابو عثمان: تعرفون المثل اللي يقول (اما حبا والا برك.. والا مشي بالنوطزة) اما ثماني جامعات لا مايزيد عن 40 سنة والا 30 كلية بين عشية وضحاها.. وش بلى هالتجار تراكضوا على وزارة التعليم العالي.. هو حب في العلم والا حب في القريشات. ابو عباس: ايش هادا والمثل العنطزي احمد ربك ان المسألة صارت على ثلاثين كلية… هاه لو رجعنا للطلبات الظاهر بتكون 300 ثلاثمائة طلب.. لان المسألة فتح بقالات طبعا تجارة والتجارة شطارة. ابو عرام: ياهوه انتو ماتتذكروا يوم بدأت جامعة الملك عبدالعزيز كانت تبع الاهالي وبعدين صارت تبع وزارة التعليم العالي.. طبعا الناس هناك فهموا ان الحكومة الله يحفظها احسن الف مرة من التجار اللي همهم كم يحصلو من ريال على كل راس. ابو عباس: خلونا من هالخبطة.. طبعا وزارة التعليم منظمة المسألة وعارفة الاحتياج.. ان شاء الله فيهم الخير والبركة.. والله ينفع بهالكليات واعطونا المفيد.. ابو عثمان: اقترح عدم الاستعجال باعطاء التراخيص وعمل تجارب ولو لمدة سنتين والمعروف ان التراخيص فقط لكليات التقنية والفنية واما الكليات النظرية فهاذي مافيها الا مضيعة للشباب وخسارة على الوطن. ابو عرام: انا اقترح ايقاف التراخيص تماما والاتفاق مع التجار ومعرفة احتياجهم من الفنيين والمهنيين وبعدين تنظر الوزارة في الكليات المحتاجة لها وبعدين حاجة مهمة.. الله سبحانه وتعالى اعطانا البترول ودخلنا منه 90% معنى ذلك لازم اولادنا وبناتنا 90% منهم يدرسوا كل حاجة خاصة بالبترول في الانتاج والتكرير وخلافه. ابو عباس: اقترح ان نرفع يدينا الى السماء وندعوا بان الله يحسن العاقبة في كثرة الكليات والله يكون في عون الوزارة.